A Review Of حساسية الطعام
A Review Of حساسية الطعام
Blog Article
اطلب المساعدة من مقدِّمي الرعاية. إذا كانت لدى طفلك حساسية تجاه الطعام، فاطلب المساعدة من الأقارب وجليسات الأطفال والمدرسين ومقدمي الرعاية الآخرين.
الصويا: أحد أنواع الحبوب المستخدمة بكثرة في الصناعات الغذائية، ويتسبب تناول حبوب الصويا ومنتجاتها بفرط الحساسية الشديدة. وغالبًا ما يحدث هذا النوع من الحساسية عند الأطفال.
ارتكاريا (شرى) حادة، وتظهر على شكل طفح جلدي بعد دقائق من تناول الطعام؛ مما يسهل على المرضى معرفة مسبب هذا الطفح فيقومون بتجنبه.
بينما حساسية الطعام تحدث نتيجة مقاومة جهاز المناعة لاجزاء الطعام التي يعتبرها غريبة في الجسم.
الفول السوداني: تعد حساسية الفول السوداني من أكثر أنواع حساسية الطعام شيوعًا، وغالبًا ما يكون الأشخاص المصابين بها معرضين للإصابة بحساسية المكسرات.
تظهر أعراض حساسية الطعام عند الرضع خلال دقائق إلى ساعة من تناول الطعام المسبب للحساسية، وتتضمن أعراض حساسية الطعام البسيطة عند الرضع ما يلي:
وإذا لم يظهر عليك تفاعل تحسسي خلال هذا الاختبار، يمكنك إضافة هذا الطعام إلى نظامك الغذائي مرة أخرى.
البحث والاطلاع على مصادر الطعام التي تحتويها أو قد تتأثر بوجودها أثناء عمليات التصنيع، ويحتاج المريض بعدها إلى النقاش حول ذلك مع اختصاصي التغذية للتأكد من صحة معلوماته.
إنّ الطريقة الوحيدة لتجنب الحساسية الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تسبب رد الفعل التحسسي، ومع ذلك، على الرغم من المحاولات الجاهدة، لكن قد يتناول الشخص هذا الطعام في وقت ما، مما يسبب رد فعل تحسسيًا، ولعلاج المصاب برد الفعل التحسسي الطفيف قد تساعد أدوية مضادات الهيستامين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية أو الموصوفة في تقليل العوارض، وتؤخذ هذه الأدوية بعد التعرض للطعام الذي يسبب الحساسية للمساعدة في تخفيف الحكة أو الشرى، ومع ذلك، لا تستطيع مضادات الهيستامين علاج مصابي حالات الحساسية الشديدة.
قد يؤدي تناول بعض الأطعمة إلى الشعور بالحكة والدوار بعد فترة وجيزة من بدء ممارسة الرياضة وقد تشمل الحالات الخطيرة الحساسية المفرطة، وقد يساعد عدم تناول الطعام نون لبضع ساعات قبل ممارسة الرياضة، وتجنب بعض الأطعمة في منع هذه المشكلة.
العلاج في حالات الطوارئ أمر بالغ الأهمية للحساسية المفرطة حيث يمكن أن تسبب الحساسية المفرطة إذا لم يتم علاجها غيبوبة أو حتى الموت.
ورغم أن حالة عدم تحمُّل الطعام مزعجة أيضًا، لكنها أقل خطورة ولا تؤثر في الجهاز المناعي.
إن أفضل علاج لحساسية الطعام هو تجنّب تناول الأطعمة التي يتحسّس منها الشخص، فلا يمكن التخلّص من حساسية الطعام، بل سترافق الشخص طوال حياته، ولكن في حال تناول الأطعمة المسببة للحساسية، لا بدّ من الذهاب للطبيب فورًا، وحينها سيكون العلاج كما يأتي:[٢]
احمله معك في جميع الأوقات. يُفضَّل الاحتفاظ بحاقِن ذاتي إضافي في سيارتك أو في مكتبك بمكان العمل.